.
في برنامج بلا حدود حدث شجار أو ملاسنة بين مقدم البرنامج أحمد منصور والضيف المفضوح صائب عريقات لمناقشة الوثائق السرية التي عرضتها الجزيرة والتي تدين صائب عريقات بالتعاون مع الصهاينه وتقديم التنازلات لهم
.
http://www.youtube.com/watch?v=pW6pBzWhV68&feature
.
انا شفت الحلقه الصراحه شي عجيب من عريقات حاول قدر مايستطيع تحويل النقاش من نقاش موضوعي الي نقاش شخصي بحث وكانه اختزل القضيه في احمد منصور
وايضا احمد بالغ في الصبر علي عريقات وتركه يسرح ويمرح في الزعيق وتصريف المحاور وكانت كلماته ذات طابع تكراري ومدح مفتوح للشعب العربي عموما والشعب المصري والفلسطيني خصوصا وكانه يرمي بشباك واهنه علي ان احمد ضد الشعوب العربيه
ايضا مالفت انتباهي تكرار القضيه بان احمد منصور متامر علي القضيه الفلسطينيه
اجمالا اشعر بان عريقات فعلا غلب احمد في الزعيق وربما قدر فعلا علي اقناع الفلسطينين والعرب بانه ضحيه موامره
شي عجيب
فعلا أخذ الجو في الحلقه بصياحه وهو رجل من الطبيعي يكون صاحب مراوغه كأسياده اليهود
صائب عريقات .. وشلة عباس .. أشد على المسلمين من اليهود والصهيونيين ..
وحكام العرب عموماً .. أشد كفراً ونفاقاً ..
اللهم ولي علينا خيارنا وأصلح أحوال المسلمين وقوي شوكتهم .
العميل دائما أشد فتكا من العدو الظاهر
ياكرهي لك ياأحمد منصور خبيث بشكل موطبيعي
حضور عريقات للجزيرة دليل على أن الوثائق حقيقيَّة، لو كانت ملفقة لاكتفوا بذكر أنها مزورة والسلام والزمان سينصفهم.
على الجانب الآخر قناة الجزيرة ضعفت بشكل كبير لأنها تركت المستوى البسيط من الحياديَّة الذي كانت تتمتع به ولبست لباس الأخوان المسلمين وصارت طبلة بأيديهم، وهذا السبب دفع كثير من الرواد الأوائل للقناة للرحيل عنها وأبرزهم يسري فودة. أحمد منصور مذيع متمرس ومقتدر رغم أن أسلوبه من مع لايشتهيهم من الضيوف ينرفز.
فعلا هذا مافكرت فيه لولا قوة الوثائق لم يحضر بنفسه لينفي مافيها
لا اعتقد ان هناك قناة اعلاميه حاليه فيها حياديه لان كل قناة تكون تابعه لمؤسسات معينه واهداف فكريه
وبالتالي كل قناة ستطبل وفق مصالحها
واضح أن الخنزيرة لا مكان فيها لرأي و رأي آخر. الهجوم على السلطة فقط لأنها أوقفت المفاوضات و تبحث عن بدائل.
أحمد منصور الإخواني كذاب و وقح و أفاق منذ البداية. يهين ضيوفه باسم الحوار.
يريدون أن يحني الفلسطيني رأسه بذلة و هوان. يتهمنا العرب أنا بعنا أرضنا عام 1948 و لا يزالون يريدون تجريمنا لإعفاء أنفسهم من المسؤولية.
الفلسطيني لم يبع أرضه, لا مفتي القدس باع و لا الشهيد عبد القادر الحسيني باع عام 1948 و لا الشهيد ياسر عرفات باع رغم كل تشويهات الخنزيرة و لا أبو مازن باع مهما كان موقفنا من اختياراته السياسية و لا صائب عريقات باع رغم كذب أحمد منصور.
هو الرجل عرض وثائق فقط تدينهم
اما قضيه عرفات وعريقات فهم ليسوا اصحاب بطوله ولا فائدة جنتها منهم ارض فلسطين سوى المماطله والتزلف لليهود وثروات عرفات تشهد بذلك
أكرهه هو وشلته في الله ..
عريقات
عرفات
محمود عباس
عبدربه
والطقه كلهم
الله ياخذهم
ما بالك بحثاله عشقوا النوم فى احضان امريكا والكيان الصهيونى بعد ان دربتهم امريكا على الكذب وفن سرقة مقدرات الشعب بعد ان كانوا حفاه عراه فى الكازينوهان والبارات فاصبحوا كالكلاب الوفيه.حتى ما اذا انتهوا من المهمة الجبانة التى كلفوا بها تركوا كالكلاب الضاله وقطاع الطرق لا يصلح لهم الا القتل والرمى فى مكبات النفايات