.
.
قادت الحفريات “الإسرائيلية” إلى الكشف عما يعتقد أنها أقدم نسخة أصلية للتوراة مكتوبة بالعبرية في إحدى زوايا مدينة القدس بالقرب من المسجد الأقصى، على بعد مسافة قليلة من حفريات “هيكل سليمان” المزعوم، تتضمن التبشير برسالة نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم.
وذكرت صحيفة “النهار” الجزائرية، أن الاكتشاف الذي وصفته بأنه الأكبر من نوعه في تاريخ اليهود المحفوف بالتحريف والتخريف في الكتب المقدسة لخدمة “الدولة الوهمية وشعب الله المزيف”، أدى إلى اهتزاز الدوائر السياسية والجماعات الدينية في “إسرائيل” في الأسبوع الماضي.
.
احساسي يقول
ان في ورى هالموضوع ( إن و أخواتها )
فالاسرائليين الصهيونيين خبثاء أيما خبث لأبعد الحدود و لابد من وجود هدف اعلامي جديد لهم ليبسطوا المزيد من السيطرة و يحقوا لانفسهم بقدسية احتلالهم القدس !
فلا تتصور لو عرفوا الحق ان يظهروه بتلك السهولة الاعلامية
بل سيكتموه
و هو عهدهم منذ الأزلية !
شكرا على الخبر يا بو فلان 🙂
والله كل شي نتوقع منهم ناس اهل خداع ومكر
قد يتم استغلاله كتقريب بين المسلمين واليهود خاصه مع تزامن تعليم اللغه العربيه في مدارسهم
سبحان الله
أقرب الناس لنا هم الإسرائيليين بالصفات وكل شئ
بعيد عن الآسيويين والافريقيين والاوربيين وطبعا امريكا مكس من كل الي ذكرته
بس اقرب الناس هم الإسرائيليين وهم اكثر ناس يعادونا
عموما الله يكفينا من شرهم ويبعدنا عنهم ويحط حيلهم بينهم يارب وينصر المسلمين ويقهر اعداء الدين
أين الإثبات ؟!, هل هناك “إن وجد” دليل على أنه يقصد النبي ؟!
انا شفتها بنفسي، هذا كافي !!!!