انتهيت قبل أيام من قراءة هذه الرواية التي تحكي قصة معتقل لمدة 18 عاما بسجن في المغرب بداخل زنزانه شبيهه بالقبر فلا هواء ولا نور ولا طعام طبيعي الرواية مترجمة من اللغة الفرنسية رائعة في كلماتها لكنها تحمل الألم والمعاناة وأروع أمثلة الصبر .
قراءة الروايات ممتعة (لم يعرف كيف يقرأها) أتذكر الرواية الوحيدة اللي قرأتها في حياتي كانت الخيميائي. طبعا ما اكتشفت معنى الرواية او فكرتها لأني لا اعرف كيف اقرأ رواية بالمعنى الحرفي.
شكرا يا ابو فلان
ربما تحتاج الى صحبة او قروب للقراءة قد تكتسب منهم بعض الخبرة
قرأت هذه الرواية من تقريبا اربع سنوات أو أكثر
و إلى الآن أقترحها على كل من يسألني عن روايات جميلة للقراءة..
أقترح تقرأ رواية (مدن تأكل العشب ) للكاتب السعودي
عبده خال … مثال آخر للمعاناة و الصبر .. من أجمل ما قرأت ..
تحياتي
شكرا للاقتراح سيتم وضعها باذن الله من ضمن قائمة الروايات القادمة
قصتها مشابهه للسجينة ..
بس حبّيت السجينه اكثر
لان كاتبتها نقلتها من اللي عاشت التجربة
الكل اقترح علي قراءة السجينة باذن الله المشروع القادم
رواية مؤلمة حقا
جدا وشكرا لك لاقتراحها علي 🙂
رواية رائعة مؤلمة
المثير أنها مستقاة من شهادة حقيقية
من أجمل ما قرأت في مايسمى بأدب المعتقلات والثورات بعد رواية الكاتب الكبير عبد الرحمن منيف عليه رحمة الله “شرق المتوسط”
الطاهر بن جلون لديه مقدرة مذهلة على الوصف
فعلا ألم نهايتها أكثر من بدايتها
والتصاوير فيها بليغه وتصور المشهد بشكل دقيق
على قائمتي للقراءة (في يوم ما) يبدو لي ان فكرتها شبيهة ب”السجينة” لمليكة اوفقير التي التهمتها بعيني في ايام معدودة
رواية كتبت بنفس ابداعي و لغة بديعة مع انها مترجمة عن الفرنسية اعتبرها من اهم روايات ادب السجون لا ازال اعيش اجواءها كلما مررت على ذكر لها
اخوي اذا تبي صج تعيش الاجواء اقرا قصة السحينه صج صج شي يعور القلب عايلة كامله انسجنت بسبحت ابوهم يعني اهمه مالهم ذنب
وايد في ظلم بالسجون الدول العربيه والاسلاميه بدون استثناء اي دوله مع الاسف
ندعي بالدين الاسلامي وهوا بريء عنا