كلما يعرف حجم القتل والتدمير الذي ترتكبه الآلة الأسدية النظامية في سوريا بحق الشعب السوري الذي دفعه للجوء الى دوار الجوار في الاردن وتركيا ولبنان وهذه الدول قصرت جدا في حق اللاجئين فلا سكن ولا طعام الا ما يجلبه المتبرعين الخليجيين من خيام او كساء او كرفانات ليسكنوها واستقبال عدد محدود ايضا من اللاجئين
هذا الى جانب المصابين منهم او اليتامى من الاطفال الذين فقدوا اهاليهم
هذه الصور هي لأحد مخيمات اللاجئين السوريين في الاردن قد التقطت بعض وكالات الاخبار صورا له من الاعلى ليتبين لك حجمه وطريقته وبعض الصور للحياة داخل هذه المخيمات
نسأل الله أن يكون في عون الشعب السوري واللاجئين ويفرج كربهم
لا حول و لا قوة إلا بالله .. أعتقد أن أوضاعهم في سوريا كانت ستكون أفضل حالاً من أوضاعهم في المخيمات. في مصر السوريين وضعهم مختلف تماماً و أفضل بكثير.
حسبي الله و نعم الوكيل على بشار، ان شاء الله وضع مؤقت و بيرجعون لبلادهم معززين مكرمين بعد سقوط بشار